كورونا فايروس المستجد 19 C0VlD
بقلم / زينب جعفر الموسوي
هنا الصحافة الاخبارية
وايوب اذ نادى ربه اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين.
كورونا فايروس المستجد 19 C0VlD
لماذا وما هو السبب ومن ثم متى أصبح المرض وصمة عار اليس هو مرض كسائر الأمراض الأخرى اذا لماذا نحن لا نستوعب ذلك وما يجري اليوم فاهم جنود الله في خط الصد الأول النوارس البيضاء يصدون بصدورهم الموت بكل ما اوتوا من قوة يواصلون الليل مع النهار من أجل سلامتنا فلماذا لا نكون معهم بما يدلون من نصائح وارشادات طبية فلنكن معهم ومن هؤلاء الجنود المجاهدين الأوفياء لدينهم ووطنهم العزيز الدكتور السيد عباس عويد الحسيني مدير مستشفى فاطمة الزهراء (ع) النسائية للولادة والأطفال وعضو خلية الأزمة في جانب الرصافة فقد جاهدا من قبل وساهم بدعم الحشد الشعبي المقدس حينما داهمه قوى الشر والظلالة العاتية أرض الوطن الغيور فاعدوا واستعدوا ولكنهم خسروا الدنيا والآخرة اذ كان في مقدمة المدافعين عن أرض الولاية والاوصياء وأول المجاهدين المرابطين على جنات الخلد والنعيم لردء ذلك الخطر عن العراق الحبيب وكما هو اليوم وسط جائحة فايروس كورونا المستجد اذ هو أحد المشرفين على المرضى شافهم الله جميعاً فهو انسان بمعنى الإنسانية والوفاء والفداء والعطاء حيث يقوم بسقي المرضى الماء بيديه الكريمتين نعم هو ماء الحياة ينبع من عين سلسبيل ويجري من عين تسنيم ليروهم طعم الطمأنينة والأمل والنجاة وكما صرحت المرجعية المتمثلة بسيد علي الحسيني السيستاني (دام ضلة الوارف) حين قال من يصاب لا سامح الله من هؤلاء الجنود المجاهدين فهو بدرجة الشهيد فهنيئا لكم جهادكم ودمتم ذخرا وفخرا للوطن
بقلم / زينب جعفر الموسوي
هنا الصحافة الاخبارية
وايوب اذ نادى ربه اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين.
كورونا فايروس المستجد 19 C0VlD
لماذا وما هو السبب ومن ثم متى أصبح المرض وصمة عار اليس هو مرض كسائر الأمراض الأخرى اذا لماذا نحن لا نستوعب ذلك وما يجري اليوم فاهم جنود الله في خط الصد الأول النوارس البيضاء يصدون بصدورهم الموت بكل ما اوتوا من قوة يواصلون الليل مع النهار من أجل سلامتنا فلماذا لا نكون معهم بما يدلون من نصائح وارشادات طبية فلنكن معهم ومن هؤلاء الجنود المجاهدين الأوفياء لدينهم ووطنهم العزيز الدكتور السيد عباس عويد الحسيني مدير مستشفى فاطمة الزهراء (ع) النسائية للولادة والأطفال وعضو خلية الأزمة في جانب الرصافة فقد جاهدا من قبل وساهم بدعم الحشد الشعبي المقدس حينما داهمه قوى الشر والظلالة العاتية أرض الوطن الغيور فاعدوا واستعدوا ولكنهم خسروا الدنيا والآخرة اذ كان في مقدمة المدافعين عن أرض الولاية والاوصياء وأول المجاهدين المرابطين على جنات الخلد والنعيم لردء ذلك الخطر عن العراق الحبيب وكما هو اليوم وسط جائحة فايروس كورونا المستجد اذ هو أحد المشرفين على المرضى شافهم الله جميعاً فهو انسان بمعنى الإنسانية والوفاء والفداء والعطاء حيث يقوم بسقي المرضى الماء بيديه الكريمتين نعم هو ماء الحياة ينبع من عين سلسبيل ويجري من عين تسنيم ليروهم طعم الطمأنينة والأمل والنجاة وكما صرحت المرجعية المتمثلة بسيد علي الحسيني السيستاني (دام ضلة الوارف) حين قال من يصاب لا سامح الله من هؤلاء الجنود المجاهدين فهو بدرجة الشهيد فهنيئا لكم جهادكم ودمتم ذخرا وفخرا للوطن
0 التعليقات:
إرسال تعليق